About Me

My photo
مدونتي زي زيت عافية خفيفة ع القلب وبتقلل الكوليسترول I summerize myself in three words: spontaneity + Passion + all-new unconventioniality

Thursday, January 13, 2011

حوار مصري سوري- الجزء الثاني

المرة دي بقى جوز سنا- إياد- وجوز منى- مجدي-...فاكرينهم؟

إياد: ولك شو عم تعمل (بضم التاء والميم)؟

مجدي: باخلص شوية شغل... انت ايه اللي أخرك كده؟

إياد: كتير عجئة واضطريت غير دولاب السيارة

مجدي: دولاب ايه ياخويا؟؟؟ ايه اللي جاب القلعة جنب البحر؟

إياد: دولاب ياخيي... تاير... شو بتقولوا عليه؟

مجدي: يا عم قول كده من الصبح.. طب دولاب وفهمناها.. ايه عجئة دي كمان؟

إياد: عجئة.. زحمة.. المعلم اجه- بتعطيش الجيم-؟

مجدي: انهو معلم فيهم؟

إياد: لا لا ما فهمت عليا.. المصريين عندون كل الشباب معلمين..

المعلم... المدير

مجدي: آه كان لسه بيسأل عليك

إياد: منيح... بدي احكي معه ف كام شغلة

مانك مشغل المكيف؟؟ الجو كتير شوب

مجدي: يابني ما هو شغال أهو... ماله الجو بقى

إياد: حار يا زلمة

مجدي: صحيح أنا كلمت حسين وهو خلاص هيقدم استقالته

إياد: خلاص يصطفل- بمعنى يتفلق هو حر- هو كتير معصب (بتشديد الصاد)

ومسكر(بتشديد السين) ادنه(ودنه).. ما بده يسمع أي حكي بنوب

مجدي: انتو بتجيبوا الكلام ده منين؟ ايه يدوب دي؟

إياد: بنوب..أبداً.. تعرف؟ المرة الجاية (بتعطيش الجيم برضه) بجيبلك معي مترجم

مجدي: ايه رأيك ف البدلة دي؟

إياد: ايه كتير حلوة وكتير لابقتلك (لايقة عليك)

مجدي: نعم؟ الترجمة؟

إياد: الله معك حبيبي... ماني فاضي ترجم هلأ.. باشوفك المسا نروح على شي محل

مجدي: معاك يا باشا.. أنا فاضي

كما لاحظت عزيزي القارئ أو المستمع لو حد اللي بيقرالك إن جوز منى مش بيتفرج على

مسلسلات تركية مدبلجة باللهجة السورية وإن ده حكي نسوان زي ما بيقولوا

والرجال (بتعطيش الجيم مرة تالتة عشان خاطري) ما بيهتموا بهيك شغلات

ماذا تفعل إذا اردت تعلم اللهجة السورية؟

1- صاحب سوريين

2- اتفرج على مسلسلات تركية مدبلجة (ولو إنه مش حل حلو أوي لأنها بتنقل أفكار.... إلى العالم الإسلامي) وخلونا نتكلم عن الموضوع ده مرة تانية.. مش دلوقتي بقى

3- تتفرج على مسلسلات سورية

4- تروح سورية- سورية هو اسم البلد وكمان الصفة تبعيتا

5- أو تفكك منهم ولا تصاحبهم ولا حاجة وصباح الخير يا جاري انت ف حالك وانا ف حالي

Tuesday, January 11, 2011

حوار مصري سوري- الجزء الأول


سنا: ألو كيفك؟ وين كنتي؟(بكسر الكاف)
دقتيلك ع التيلفون –على أساس إنها بتدق هون ولا حاجة- ما رديتي
منى: الحمد لله، أنا كنت خارجة مع ناس اصحابي
سنا: والله ما عد فيني اطلع مع رفقاتي- مش هتطلع القمر-
كتير مشغولة بالولاد وعندي شغل كتير بالبيت
المرة (المرأة) طول حياتا- السوريين بياكلوا الهه (حرف الهاء)- تحلم يكون عندا ولد
ولما يجي الولد دغري تتبهدل
منى: هيه خلفة الصبيان صعبة
سنا: لا ما فهمتي عليا... الولد متعب.. صبي أو صبية
منى: طب لو عندك حاجة ف البيت آجي اعملهالك
سنا: تكرم عينك.. أنا بدي أعزل
منى: ليه يابنتي الشقة اللي انتي فيها مش عاجباكي ولا ايه؟
سنا: ما فهمت عليك.. شو دخل هاي بهاي؟ بدي عزل المطبخ والحمام بنضفهم تحتاني فوقاني
وأغسل اواعي اللولاد (اواعي= هدوم)
منى: هاهاهاها.. أصل باعزل دي عندنا يعني تروحي شقة تانية
طيب هتفضي امتى عشان نخرج؟
سنا: لا تعي لعندي ع البيت... بدك بنتك تشرشحنا (تفضحنا) زي ها المرة.. تتذكري لما طلعنا ع السوق (المول)
منى: طيب خلاص هاشوف وأقولك
سنا: كيفا بنتك؟
(تذكر عزيزي القارئ: اللكنة السورية تلغي حرف الهاء)
منى: الحمد لله
سنا: ما شا الله طالعة كتير ناعمة وصايرة كتير حليانة- حلوة يعني مش عليها سكر- من آخر مرة شفتا
منى: ناعمة ازاي يا بنتي؟ دي وشها ناشف خالص من الشتا
سنا: لا لا ولك شو بتقولوها.. سمسومة
منى: آه قصدك مسمسمة... رقيقة
سنا: ايه، أنا مضطرة سكر(بفتح السين وتشديد الكاف)- اقفل يعني- ورايا شغل
ده كان نموذج بسيط لاختلاف اللهجتين- المصرية والسورية
مم نستفيد مما سبق؟
أن اللكنة المصرية من أسهل لكنات اللغة العربية
ولقد أدي انتشار السينما المصرية إلى سهولة تداولها وفهمها بين الأقطار العربية
وللحديث بقية

سي لا فيه c’est la vie

المكان: ألسن عين شمس- كافيتريا ميدو

الزمان: أبريل 2007

يدوب لسه مخلصين صور الدفعة ورجعوا اللي هياكل ساندوتش هوت دوج

واللي هيشرب بيبسي ولا نسكافيه واللي هيراجع الاساينمت قبل ما يسلمه

مين دول بقى؟

جروب شباب زي الفل هيتخرجوا بعد كام شهر

سارة وحسن العصفورتين العصفورتين

حوبيكوا حوبي

مع إنهم مش العصافير الوحيدة، فيه بغبغانات وغربان برضه

البغبغانات طبعاً هما راعيين هذا الحب والموالين له الذين

ينمون (بتشديد النون وتسكين الميم) عليهم طول الوقت

وينشرون أخبارهم لباقي العشيرة وبره العشيرة ف بعض الوقت

أما الغربان فدول الحاقدين الذين يتمنون لهم الفشل

وخيبة الأمل اللي راكبة جمل

نجحوا بقى ولا فشلوا

الغربان هتفرح والبغبغانات هتسيحلهم

دينا دودة الكتب اللي ياعيني عينها فأفات من كتر المذاكرة

هي أصلاً متعرفش هي عايزة تشتغل ايه

هي حافظ مش فاهم

بتاكل الكتب أكل

بس لسه محددتش هدف

فيها حاجة دي؟

عمر خطب أسماء من أول السنة (رابعة جامعة)

يكونش كان بيحجزها

آه كان بيحجزها، ما هو وراه جيش

ويمكن يتاخد ضابط

ما الواد كان طويل وعريض يجي منه

وحنان كل حلمها تبقى مدرسة

وتشتغل مع الأطفال ف مدرسة

تلاعبهم وتربط شوزاتهم المترصصة

وترغي معاهم بانبساط وفرفشة

ده حلمها وده حقها

ولاجل الورد ينساق العليق

ميادة بقى دي حكاية تتعمل غنية

كل أمنيتها تبقى مرشدة سياحية

بس أبوها الله يهديه قلبه مليان قسية

ومش عاجباه من أولها القضية

شغلانة مشكوك فيها بالحرمانية

شوية سياح صيع ولا سكرية

(بضم السين وتسكين الكاف)

وهيه تقوله يا بابا دي حرية

يا تشتغل ف دي ولا ديا

المهم أدينا قفينالنا شوية

نرجع بقى للحكاية الأصلية

حازم نفسه يبقى معيد

قاعد يزيد ويعيد

أنا هاذاكر وأكون شديد

عشان أحقق حلمي الأكيد

وأثبت إن المستحيل مش بعيد

ومنى بقى بتحب الناس واللمة

قالت انا لازم أشتغل علاقات عامة

هافلح فيها وأعمل بكل همة

أنا أصلي هابقى شخصية هامة

نسيبنا بقى من القافية الملمة

بالحكاية ونشوفلها تتمة

المكان: اماكن كتيرة ف مصر وبره مصر

الزمان: الوقت الحاضر يناير 2011

راح فين بقى الجروب اللي زي الفل؟

ولا اللي كان زي الفل؟

حسن جاله شغل ف الخليج

واضطر يسيب سارة لوحدها

ورجع لقاها معدتش وحدها

غني بقى حبوا بعضن تركوا بعضن

ولا رجعت من السفر

بس الحكاية خلصت ومعدلهاش أثر

دينا ولا جابت تقدير

ولا مجموع ولا غير

ما الامتحان كان فهم مش حفظ

وكان فيه وات لايف ايز

حد شار عليها تجرب الكول سنتر

قالتلوا قشطة هو ده اللي ها انتر

يدوب تحفظ وتسمع وتتسنتر

ونجحت فيه وبقت أشطر

وأسرع واحدة تدي أنسر

عمر لبس ف تلات سنين

واديهم لسه مستنيين

ويتجوزوا ويعيشوا متهنيين

بس برضه لسه مخطوبين

كويس آهم مفنشووش زي التانيين

حنان بقى اتجوزت

وعملت لنفسها مدرسة

من عيالها اللي خلفت

تتطلع منهم دكتورة ومهندسة

ميادة كملت دراسات عليا

وخلصت السنة التمهيدي الأولية

وبقت محاضرة ف الجامعة قوية

شطورة ميادة رضت أبوها وبقت متهنية

وحازم معينهوش ف الجامعة المعنية

بس دور ولقى الجامعة اللي هيه

اللي خدته من غير محسوبية

بس شغله ومجهوداته المضنية

ومنى ما حققتش حلمها المتين

بس اشتغلت ف شركة تأمين

واديها برضه بتتكلم مع الموظفين

وشوية عوملا من حين لحين

وأتاري الدنيا بطيخة

مش عارفين حمرا ولا قرعة

إلا لما نفتحها ونشوف نصيبنا

ولا حد يبفضل على حاله

وكله بيغير أحلامه

ويتغير كل اللي كنا فيه

ونرجع نقول سي لا في

Sunday, January 9, 2011

أنا من البداية يا غربة باتحمل

أنا من البداية يا غربة باتحمل

وخلاص كفاية صعب إن أنا أكمل

تفتكروا ابتداءاً من 2010 أو ما قبلها طبعاً أو حتى من قديم الأزل

(طبعاً أنا قلت 2010 لأن وقتها ابتدت غربتي في هضبة الرياض العالية)

تفتكروا بقى لسه صعب نتحمل الغربة ولا صعب نتحمل الوطن؟

أنه أصعب؟

أنا هاعملكوا مقارنة بسيطة وانتوا تحكموا... قشطة؟

ما استدعاني للكتابة عن الموضوع ده

إني كنت النهاردة ف بنده وجايبة 3 كانز مشروم (فطر عش الغراب) ب 10 ريال

ولاقية ازازة زيت زيتون نص ليتر (مش كيلو عشان السوايل بتتوزن بالليتر.. مش مانجة هي) ب 10 ريال

(قبل ما أنسى، بنده ده هايبر ماركت زي كارفور أو المحمل في مصر كده)

بالله عليكوا، بكام زيت الزيتون ف مصر، وهو فيه مشروم ف مصر أصلاً

(وقبل ما حد يتفزلك ويقولي فيه، بكام ان شاء الله؟ الكان ب 15 جنيه مثلاً)

احنا بننزل (احنا تشير إلي: أنا وزوجي) نعمل شوبينج منزلي للأكل والذي منه كل أسبوعين تقريباً

(لأحسن حد يفتكر اننا بقينا زي السعوديين بنشتري هدوم كل أسبوعين)

مفيش مرة نزلنا فيها ملقيناش فيها اوفرز (عروض) رهيبة

ورهيبة دي ميزة مش عيب، زي تحفة كده

ومش هاعد اقولكو امثلة كتير عشان وقت البرنامج..أقصد وقت القارئ

بس لكم أن تتخيلوا إن 3 ازايز زيت 1.8 ليتر ممكن يبقوا ب 25 ريال

الواحد بقى لو رجع مصر هيلاقي الازازة الواحدة ب 25 جنيه

ومش هايعرف يروح هايبر ماركت طبعاً لأن أسعاره هتبقى خيالية

وهينسى المشروم ده خالص ويبقى يجيب البقالة من عم أحمد البقال وشكك بقى

ما احنا ف بلادنا والدنيا أمان

ويروح سوق ستوتة ويجيب القوطة المجنونة ب 7 جنية

بس الحق يقال مفيش هنا مانجة زي بتاعة مصر خالص

المانجة هنا ماسخة ومالهاش طعم زي الحياة هنا بالظبط

ربنا يعينك يا مصر ويعين الغلابة اللي فيكي

الواحد يصرفله كام في الشهر على قوت يومه بس؟

ده الجزاير ولعت ف نفسها من الغلاء وارتفاع الأسعار

الله وليك يا مصر

وطبعاً هنا مفيش حاجة اسمها منتهية الصلاحية وتتباع عادي

ولا عيش بايت ولا جاتو مفرول ولا حليب تشتريه ويقطع

لأن ف آخر يوم من صلاحية المنتجات بتتعدم نهائياً وبلا استثناء

في أمانة كده ف مصر؟

ومن يومين كده كنت في الرياض جاليري

(وده بقى مول مش جاليري لوحات اسم الله)

المهم ما استرعى انتباهي

لأ حلوة (ما استرعى انتباهي) دي مش عارفة ايه اللي جابها هنا ما احنا بتكلم بالعامية أهو

والبساط أحمدي

يالهول: يعني ايه (البساط أحمدي)؟

على طول أنا اكتب كده أقوال مأثورة وماعرفش معناها

المهم، عمركوا شفتوا ف مصر سيل (أو تخفيضات مراعاة للترجمة يعني) في نهاية الموسم في معظم المحلات 70%؟

ولهدوم ينفع تتلبس فعلاً؟ مش معيوبة ولا مفتلة ولا موبرة؟

المحلات هنا كلها ما بتخليش حاجة ف المخازن للسنة اللي جاية أبداً

كله يخلص أول بأول

أنا وأعوذ بالله من كلمة أنا، وأنا ف مصر اشتريت نفس التيشرت من نفس المحل على مدار 3 سنين متتالية

عشان محدش يقول عليا هبلة كانت ألوان مختلفة...هاهاهاها

و3/4 المحلات ف المول هنا براند نايمز وبتبقى أسعارها وهمية ف آخر السيزون

سبحان الله

ليه الافترا ده ف مصر أنا عايزة أفهم

مش المفروض مصر دي هي أمي

ولا هي دلوقتي بقت أم صاحبي

هو معدش فيه حنية ع الضنا ولا ايه؟

خلاص قسيتي علينا؟

ولا اتبريتي مننا وريحتي نفسك؟

نسيت بقى أحكيلكوا على المشوار واحنا رايحين السوق، أي: الهايبر ماركت

ما اسمه هنا السوق

بس سوق عن سوق يفرق

يدوب 10 دقايق ف العربية وتلاقي نفسك وصلت باركينج رهيب

تركن عربيتك وتروح تجيب حاجتك

طبعاً لو عايز تروح كارفور مثلاً وانت ساكن ف الهرم هتاخدلك ع الأقل ساعة مشوار

أو تروح السوق الشعبي بقى وتبوظ الشوز ف الطين واتنين ونص وتعالى بص

تاخد حاجتك ف الكارت

(الكارت= عربة المشتريات وليس كارت فودافون على سبيل المثال)

وتروح على عربيتك بدون ازعاج ولا "كل سنة وانت طيب" ولا "نورت يا باشا"

ولا بقشيش ولا دياولو

وهكذا الحال في الكافيهات

كوباية العصير ب 10 ريال هي ال10 ريال

يعني مش يقولك 10 جنية وتدفع 5 جنيه تيبس فوق البيعة

ولا نصب ولا فهلوة

واسم الله هنا الحكومة هنا الكترونية

تجيلك الفاتورة ع النت وتدفعها برضه ع النت

ولا طوابير ولا زحمة ولا خناق وتشليأ ولا هبوط حاد ف الدورة الدموية

ولا واسطة بقى ولا مصاريف فوق البيعة عشان حد يخلصلك انت الأول

وغيره وغيره....

أحب أنوه إن النسوان(على رأي الشوام والخلايجة) محترمة جداً من قبل المجتمع

لو واحد معاه مراته سايق سيارة وعدى على لجنة يعدي من غير تفتيش

ما الحكمة مما سبق؟

إنك لو عايز تهرب حاجة، خد معاك أختك ولا حاجة

في كل مول، في فود كورت خاص بالنساء فقط أو العوايل نساء وأزواجهم

الست هنا على طول لابسة كعب عالي، مش زي الزحافي بتاع مصر

الواحد والله مش عارف ينزل مصر ازاي ويتبهدل في المواصلات كده

وطبعاً هنا مفيش روايح المترو الجميلة

كله هنا مسك وشانيل وديور

ومفيش أصلاً داعي تتعرض لتجربة الشم الفظيعة

لأن ببساطة مفيش مترو

أنا مابقولش طبعاً إن البلد دي أحسن من بلدنا

بلدنا هي بلدنا

وأنا من البلد دي ...أنا.. م البلد دي

بلد أبويا وجد جدي

بس بجد دي معدتش غربة

غربة بعدنا عن أهلنا وصحابنا

اه غربة

إنما غربة بعدنا عن حياتنا

حياتنا في مصر

لأ مش غربة

ولا ايه يا جدعان؟


·

Thursday, January 6, 2011

News Flash: This is a new Maryam


When are you going to stop punishing me?
UFFFF, Give me a break for God’s sake!
Why do you people keep judging me for what I was?
Not what I am?
What’s wrong with you people?
Why cannot you accept that I’ve changed?
The whole world is based on change and transformation?
Revolutions are Change
For the better BTW (by the way)
USA would have never been the USA we know; the highest power ever, without its revolutionary war which paved the way to declaring its independence, on the 4th of July, 1776, a day they adopted as their national day, from Great Britain even taking away its power and series of occupations..
We are not discussing occupations here because simply it is irrelevant: D
My point is: Change is good
I am aware that every change is a revolution in itself
It is met with lots of NOs and lots of NO WAYs
Yet, why cannot you people tolerate my change?
People tolerated as well as admired the American Revolution, the French Revolution and even the Russian Revolution which constituted the USSR (Union of Soviet Socialist Republics); the Soviet Union; the communist system that destroyed most of the world and dissolved eventually
Macaroni was not my thing till recently; till I got married
Then, it became my passion in which I excelled the most
Same as my own self… what I am doing now or saying now was not my thing
Then, it became my passion in which I am excelling
Yes, I used to do so and so
Yes, I did things which I regret now
Not the worst regrets ever since I know for sure that:
The past makes the present and the present makes the future
What we were makes us what we are and what we are makes us what we will be
Back to the list of YESes!
Yes, I was so and so
I cannot actually list my faults since you cannot brag about them because:
First: I am not proud of them
Second: it is not religiously acceptable to kiss and tell about your mistakes; for fear that people may imitate you
So, simplest examples:
Yes, I used to listen to songs; not only few times a week, but on a regular basis
This is one thing I am not proud of, but is it actually wrong to stop doing it?!
Of course, not
Alhamdulillah that I am a whole-new Maryam…That’s one thing I am proud of
I am a nut mixture of alot of things, but I started to tend more to the one that determines my destiny, designed for me by Allah, the one that is based on my true instinct and the one that defines how I was originally and islamically raised
Why the heck if I started to tell someone about any of my transformed or changed ideas,or even discuss an opinion, which is opposing to the old Maryam,they attack me in an angrily-intonated voice:
“Who are you to advise me?”
“Is it the same Maryam we know?”
“Wake up! You are not qualified to preach us”
“It is not your right”
“Did you forget who you were?
Yes, who I was..I did not forget.. but this is not what I am now
What shall I do?
Shall I stop being opinionated?
Shall I stop telling anyone about any thing I believe in, if it is new or not Maryam-like for them?
Shall I be a silent devil; not defending the right or the righteous Allah-obeying ideas?
Shall I cut off all my relationships with my old friends or acquaintances I knew before my transformation?
Shall I go back to the way I was, when I was not half as ...... (good, may be) as I am now?
What satisfies you, PEOPLE?!!!
Just stop JUDGING, you are not eligible to judge me,!
(especially for what's passed)
No one is, Only ALLAH!
Accept it! This is a new me
News Flash: This is a new Maryam
Accept it or Get lost!

Monday, January 3, 2011

هاني وباكينام


كان ياما كان
يا سادة يا كرام
في أيام الجامعة والجنان
زمن الأحلام ويمكن الأوهام
الشاب الحليوة هاني بيحب باكينام
وياخدها كل يوم يشوفوا أحدث الأفلام
وباكي كانت مبسوطة
ما القصة كانت مظبوطة
ولايهم حلوة ولا ملتوتة
ماهي قصة حب صغنطوطة
من ورا بابا وطنط توتة
وهو يعيد ويزيد للكتكوتة
أنا بحبك يا بطوطة
سنين فسح وشحططة
وخروج ولعب وهلفطة
وعلى فلوس ماما سلبطة
وماما ماتدراش إن بنتها الصغنططة
كبرت ومابقتش بنوتة مقطقطة
دي بقت خلاص قردة متنططة
وبعد اربع سنين لف
ومش عارف مين يقرالهم الكف
بايني كده عقلك يا هاني خف
ما العرسان واقفين صف
وانت يا حبيبي اللي مركون ع الرف
تخلص الجامعة ويروح هاني يتقدم
يتكل على الله ويدعي الخير يقدم
مش داريان يا عيني انه هيتندم
ما الوضع خلاص من أولها اتأزم
يسأله أبوها عملت ايه ف الشقة؟
يقوله لسه يا عمي ما دقيت مسمار ولا دقة
ومحدش يابني هيساعدك ولا يديك زقة؟
بعد إذنك يا بابا، تقول الحلوة بكل رقة
معلش يابني مفيش نصيب بنتي قالت لأااا
مصدوم ومكسور يقولها حقااا؟؟
كأنه يا عيني كوبايه ازاز طقااا
ويلم حاله ومحتاله واللي منه اتبقى
يحاول يفهم اللي حصله كده فجأة
ليه كده بس يا باكي؟
مش ده برضه اللي كان هناكي؟
فكرتي أوام ولقتيه سبب لشقاكي
ولا لقيتي عريس لقطة بيترجاكي
مش ده هاني اللي قالك أنا فداكي؟
اربع سنين يحبك ويرعاكي
ده بيحبك ولا يمكن ينساكي
ازاي ينسى كل اللي حصل معاكي
أوام نستيه ونسيتي هواكي
بنات غريبة.. صنف أناني ولا هو باكي
عيني عليك زمن فيه الفراخ هيا اللي بتكاكي